رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هناك الكثير كانوا أقرب منا له يقول عازر، ربما هناك الكثيرون كانوا أقرب منا لنا فك من كان يحضر القداس ورفع البخور كان يجلس معه أكثر منا إلى جانب أنه لم يضع حواجز بينه وبين أبنائه المسيحيون وهو ما ظهر بمجرد بداية فترة بطريركيته، حيث رفض وضع سكرتارية بينه وبين المخدومين وقال البطريرك بابه مفتوح للكل. كانت هناك خطابات متبادلة مليئة بالمحبة بين البابا كيرلس السادس والقمص ميخائيل يوسف شقيقه الصغر ووالد «عازر» الذي يتحفظ بأوراق وملفات بخط يد البابا كيرلس السادس، حيث كان دائم في المراسلة وخصوصا مع شقيقه حيث استمر في كتابة الرسائل حتى بعد رسامته بطريركا، لكنه لم يسمح لأحد حتى لأخيه القمص ميخائيل، بالتدخل في شؤون الرعية فكانت خطابات أخوية نظرا لرابط المحبة الأخوية بينهم. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
البابا كيرلس الكبير |
عندما نرى أن من كانوا أقرب الناس إلينا |
البابا كيرلس الكبير ومجمع أفسس |
البابا كيرلس الكبير والنسطورية |
تهنئة البابا كيرلس لنا بالصوم الكبير |