رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مريم تلتقي بابنها من جديد وتتّحد به إلى الأبد، دون ظلالٍ ولا غموض. كانت تعرف ابنها من خلال علامات غامضة ومحدودة: كلمة، حركة، تصرُّف. فهي الآن تعرفه وجهاً لوجه، بطريقةٍ ساطعة. كانت، كما يقول الأب لورنتين، "تعرف لاهوتّه من خلال ناسوتِه، فها هي الآن تعرف ناسوتَه من خلال لاهوتِه." |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|