08 - 09 - 2021, 09:17 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
زماااااان كان ماشي اتنين رجالة في طريق
وقلبهم كان حزين ومغلوب لأن رجاءهم في المسيح راح.. 😌
بالنسبالهم يسوع اللى عرفوه مات ومات معاه إيمانهم..😢
كانوا مشغولين ووشهم عابس.. مكانوش متخيلين أن في طريق جديد بعد الموت...
مكانوش متخيلين قوة القيامة لأنهم كانوا مركزين أفكارهم على اورشليم الارضية...
وفى وسط الطريق.. 😮
وفي وسط نقاشهم قرب ليهم يسوع وقرر يمشي معاهم.. 👬🧍♂️
قرر يمشي في وسط الحيرة وعدم الإيمان..
قرر يمشي وسط الكسر والحزن..🥺
قرر يجاوب على الأسئلة..
قرر يعلمهم..👨🏫
قرر يفتح عينيهم..
قرر يعرفهم نفسه..👀
قرر يمشي ويقرب ويعيد ليهم الرجاء..
النهاردة يارب في وسط لخبطة ويأس وعدم ايمان..🤲
في وسط أسئلة مش لاقى ليها إجابة..
في وسط شكوك وانعدام رؤية انت بتقرب مني وتمشي معايا في طريقي..😍
تمشي معايا طريقي الخاص بيّ..
وتحكي معايّا زي الصحاب وتوبخني لما احتاج.. وتشجعني على خطواتي معاك..🥰
انتَ معايّ في طريق عمواس👬
وَفِيمَا هُمَا يَتَكَلَّمَانِ وَيَتَحَاوَرَانِ، اقْتَرَبَ إِلَيْهِمَا يَسُوعُ نَفْسُهُ وَكَانَ يَمْشِي مَعَهُمَا.
لو ٢٤: ١٥
|