أشتقتُ إلي حديثٍ يجمعني بِكَ فـ السابعة صباحًا، و تُخرِج كلِماتي مُصطحبة بـ أصوات تراتيل و ألحان و يتخلل حديثي رائحة بخور مُميزة.. كُنتُ هُنا علي طرف مقعد لا يجلس فيه غيري، فـ الصفوف الأولي
لقائي بِكَ كان لا يخلو من دموع عيناي.. أُنظر إليّ الآن.. لا أجد مكانًا يجعمني بك
أشتاقت نفسي!
لقائي بك كان يُشفي نفسي..
و نفسي قد مَرضَت يا سيد و تحتاج إلي الشفاء...
ألا حان الوقت!