وكان ايمي سمبل مكفرسون لإحياء Pentecostalist ورائد الراديو ، واحدة من الشخصيات الدينية الأمريكية المعروفة في 1920s و 1930s. تزوجت لأول مرة الرجل الذي كان مؤثرا في اعتناقها المسيحية ، روبرت سمبل ، وهو وزير العنصرة ، والذي ذهبت الى الصين بوصفها التبشيريه في 1908. عادت زوجته وعندما توفي سمبل ، إلى الولايات المتحدة. تزوجت ثم هارولد مكفرسون ، ومنهم من طلقت بعد ذلك. وجاء الزواج والطلاق الثالث آخر في وقت لاحق. بدأت مع والدتها وسمبل رفيق مكفرسون ايمي بعد الحرب العالمية الأولى سلسلة من جولات ناجحة للغاية احياء في جميع أنحاء الولايات المتحدة. "الأخت ايمي" كانت امرأة جذابة الذين عرفوا كيفية استغلال شخصيتها نابضة بالحياة والطاقة آسر لكسب اهتمام وسائل الإعلام. كسرت آفاقا جديدة في مجال التبشير الملائكي الراديو (1922) وربما تكون قد شاركت في الخطف نظمت نفسها من عام 1926 ، وهي القضية التي لا تزال في الملبس والغموض. وكان التدريس صاحبة ربما لا يقل أهمية عن شخصيتها في نجاحها كبيرة ، لكنها لم تشمل معيار أصولية وتأكيدات العنصره : التقديس ، معمودية الروح القدس وهبة الالسنه ، المسيح كمخلص والمعالج ، وتضميد الجراح الإيمان ، وشيك على عودة المسيح. في عام 1922 استقرت في لوس انجليس ، حيث بشر الآلاف كل اسبوع في معبد Angelus لها 1.5 مليون دولار. نشأت الكنيسة الدولية من الانجيل شخصيات قصص الابطال الخارقين نتيجة وزارتها في عام 1927. واستمرت تحت إشراف ابنها بعد وفاتها ، والآن أكثر من 100000 أرقام اعضاء في جميع أنحاء العالم. نشأ جزء من الإحساس المحيطة مكفرسون الوظيفي من الادعاءات ، رومانسية وغير ذلك ، التي عرفت كيف تستغل لمصلحة بلدها. وكانت قوة في الدين الشعبي الأمريكي الذي توهج المتنزهات التي تلت الآخرين ، الذين لا تشارك بالضرورة قناعاتها.
ماجستير نول
(إلويل الانجيليه القاموس)
18 - 06 - 2012, 09:52 PM
رد: ايمي مكفرسون سمبل
العرض العادي
