منتدى الفرح المسيحى  


merry christmas

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت

الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025

يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه


 رسائل الفرح المسيحى اليومية على قناة الواتساب | إضغط هنا 
Love_Letter_Send.gif

العودة  

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 18 - 07 - 2013, 03:21 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,280,022

المحبة الجسدانية


هذه التي قال عنها الرسول " شهوة الجسد، وشهوة العين، وتعظم المعيشة" (1يو 2: 16).. وقال إنها جزء من محبة العالم الذي يبيد وشهوته معه..
إنها المحبة الخاصة باللذة والمتعة والرفاهية.
لذة الحواس، التي تقود إلى الشهوة وإلى الخطية. والتي جربها سليمان الحكيم، وقال فيها "ومهما اشتهته عيناي لم أمسكه عنهما" (جا 2: 10). وقال في تفصيل ذلك "عظمت عملي. بنيت لنفسي بيوتا، غرست لنفسي كروما. عملت لنفسي جنات وفراديس.. جمعت لنفسي أيضًا فضة وذهبا، خصوصيات الملوك والبلدان اتخذت لنفسي مغنين ومغنيات، وتنعمات بنى البشر سيدة وسيدات. فعظمت وازددت أكثر من جميع الذين كانوا قبلي في أورشليم" (جا 2: 4-9).
فهل هذه المتعة نفعت سليمان أم أضاعته؟

المحبة الجسدانية


كلمة الشهوة باللغة العربية والإنجليزية


إنه لم ينتفع بها، بل وجد أن كل ما عمله "الكل باطل وقبض الريح، ولا منفعة تحت الشمس" (جا 2: 11). بل هذه الرفاهية وهذه المتعة الجسدانية أضاعت سليمان. ويقول الكتاب في ذلك "وكان في زمان شيخوخة سليمان، أن نساءه أملن قلبه وراء آلهة أخرى. ولم يكن قلبه كاملا مع الرب إلهة كقلب داود أبيه" (1مل11: 4). وتعرض لعقوبة شديدة من الرب عليه.. وتمزقت دولته.
المحبة الجسدانية
ومثال سليمان أيضًا الغنى الغبي:
أراد أن يبنى ذاته بمحبة مادية، عن طريق الاتساع في الغنى والمتعة الأرضية، فقال "أهدم مخازني، وأبنى أعظم منها، وأجمع هناك جميع غلاتي وخيراتي. وأقول لنفسي: يا نفسي لك خيرات كثيرة لسنين عديدة. استريحي وكلى واشربي وافرحي". فهل تمكن بهذا من تحقيق ذاته وبناء نفسه ؟ كلا، بل قال له الله "يا غبي، في هذه الليلة تطلب نفسك منك. فهذه التي أعدتها، لمن تكون؟!" (لو 2: 16-20) إنها ليست محبة حقيقة للنفس، التي تأتى عن طريق اللذة والمتعة.
ولهذا قال الرب إن من يحب نفسه يهلكها، أي الذي يحبها خاطئة تقودها إلى المتعة الجسدية أو إلى شهوات العالم، فإنه يهلكها فيما يظن أنه قد وجد حياته،
رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
المحبة الجسدانية والمادية
عندما يُقبل الليل كُن متيقِّظًا أن لا تكون منجذبًا بالشهوة الجسدانية
النفس الجسدانية التي تهتم بالأمور المنظورة الأرضية، تبيع عدلها
لذلك فإن المحبة هي ناموس الله... وإذ تنسكب المحبة نفسها في قلوب المؤمنين
المحبة تتأنى وترفق، المحبة لا تحسد، المحبة لا تتفاخر ولا تنتفخ،


الساعة الآن 09:51 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024