منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 12 - 07 - 2013, 12:14 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,275,577

العاشر من رمضان يوم الإخوان الأســود .. والأقباط ثابتون علي خطئ الحرية ولن يتراجعون بالقتل أو الهدم أو الأعتداء
العاشر من رمضان يوم الإخوان الأســود .. والأقباط ثابتون علي خطئ الحرية ولن يتراجعون بالقتل أو الهدم



: يسي حنا البابا شنودة في رسالة " الملاك ميخائيل يحمي الكنائس .. من الأعتداءات حتي ولو غابت الشرطة " القمص سرجيوس : الكنيسة " أبواب الجحيم لن تقوي عليها" والمتطرفين لن يفعلوا شئ قلادة : علي الجيش والشرطة ردع كل من تسول لة نفسة الأعتداء علي مواطن عويضة : الأمن غاب عن الكنائس ودماء الأقباط ضريبة لحرية الوطن يدفعوها الاقباط بمفردهم في ظل الظروف الراهنة التي تشهدها البلاد ، والحياة الضبابية التي خلقتها تيارات وهابية متشددة ترونقة وأزدهرت وطفت علي السطح بعدما عاشت لأعوام كثيرة تحت الثراء ، وتصاعد وتيرة التهديدات وأسالت دماء الأبرياء من المصريين دون جرم أو ذنب ، ودائما مايكون الجوُر علي حق الأقباط ومقدساتهم ، وأستباحت دمائهم دون وجهة حق ، فهناك منذ ثورة 30 يوينو التي أطاحت بالنظام الإخواني ، وما بعدها سلسلة ممنهجة من قبل المتطرفين علي الكنائس ومنازل الأقباط ،وليس هذا فحسب وأنما وصل الحد للتنكيل بأجسادهم ، بدء الحال بهجوم بربري علي منزل راعي كنيسة مارجرجس الكاثوليكية بقرية " دلجا _ بملوي "، مروراً بترويع الاقباط بشتي محافظات الصعيد من قبل أنصار ومؤيدي الرئيس المخلوع " محمد مرسي " ، ألي جانب مهاجمة عدد من الكنائس من بينهاكنيسة العذراء بمطروح ، وصولاً ألي أستهداف أقباط الضبعية بالأقصر والتنكيل بجثامين الأقباط ، وأغتيال القس مينا عبود راعي كنيسة مارمينا بالعريش ، ولم تنتهي ضريبة مشاركة الأقباط في ثورة أقتلاع الجماعة من الحكم ، حيث عثر علي قنابل بأحد كنائس بورسعيد ، وأعتداءات علي أخري . ولم يكن هذا نهاية المطاف من وابل أعتداءات المتطرفين علي المسيحيين وممتلكاتهم ألا أن هناك وعيد وتهديد بالثورة الإسلامية والمزمع قيامها بمصر في العاشر من شهر رمضان الجاري . ومن هنا طرحت أسالة كثيرة إبان تلك الأحداث ومنها هل تأمين الكنائس بالقدر الكافي أم هناك غياب للأمن من المشهد ، وهذا ما أختلف فية الكثيرين ، وماذا عن الثورة المنتظرة للإسلاميين هل فلزعات أم واقع مرير . ومن جانبة قال القمص سرجيوس سرجيوس وكيل عام البطريركية للأقباط الأرثوذكس ، لـ " متحدون " أن تأمين الكنائس متواجد علي عدد كبير منها وهو تأمنياً نسبياً ، ولكنة يكفي للتصدي للاعتداءات ، لافتاً بان هناك ما يتح للقوات القائمة علي تأمين الكنائس بالتعامل مع المعتدين في أي وقت كان . مؤكداً بانة حتي وأن غاب التأمين البشري فهناك تأميين سماوي وفقاً للوعد الكتابي " أبواب الجحيم لن تقوي عليها " . وإذا به يسرد لـ " متحدون " بانة إبان أحداث ثورة 25 يناير وفي اليوم الثالث لها والذي أنسحبت فية قوات الشرطة من الشارع المصري ، فأنة تلقي العديد من المكالمات للكثير والكثير من الكهنة ليخطروة بالأمر ، فما كان لة ألا أن تواصل مع البابا المتنيح " شنود الثالث " قائلاً لع ماذا نفعل ياسيدنا الداخلية آنسحب والبلد في حالة من الفراغ ، ولا يوجد أي تامين علي الكنائس ، فرد البابا علية بهدوء الملاك ميخائيل هيحرس الكنائس وبالفعل لما يحدث أي أعتداء علي الكنائس وقتها . وأكد بانة لا يعتقد حدوث أي شئ يوم العاشر من رمضان ، لان قوي تلك التيارات لا تمكنها من ذلك . كما يري ‘‘ مدحت قلادة ’’ رئيس أتحاد المنظمات القبطية بأوربا بان التهديدات التي تقع وتتوالي علي الأقباط من قبل تيارات متطرفة ، يؤكد علي القوات المسلحة بضرورة أقصاء تلك الأرهابييون من الخارطة . وعن اليوم الأسود الذي حددته جماعة الإخوان في العاشر من رمضان ، قال قد يكون تهديدات تلك التيارات للاقباط حقيقية ولهذا فان المسئول الاول عن تامين الأقباط واملاكهم هي القوات المسلحة والشرطة ، وعليها أن تضرب بيد من حديد لكل من يحاول الأعتداء علي أي مواطن مصري . وفي ذات الصدد أكد إندراوس عويضة منسق إتحاد شباب ماسبيرو ، أنه لا يوجد أي تاميين علي الكنائس ، حتي أصبحوا كعربات المطافي يهرولون حال سماع أي حادث ، لانه بالرغم من وابل التهديدات لا يوجد أي تامين من الشرطة او القوات المسلحة . وأوضح لـ" متحدون " بانة قد بعث بالعديد من الأستغاثات في العديد من الأحداث ولم يستجب احد ألا بعد الخراب ، وهذا ما جاء بوضوح في أحداث الضبعية . وقال عويضة بان الأقباط قتلوا في الضبعية وكاهن العريشـ وكانهم دماء بارد ، ونهبت أملاكهم ، وحرقت منازلهم ، دون تدخل أي فرد أمن بل ولم يتواجدون الا بعد أنتهاء المذبحة ، وكانة مكتوب علينا دفع " ضريبة حرية الوطن " بمفردنا . وفي أشارة الي التهديدات بيوم العاشر من رمضان ، بانة ليس بجديد علي الجماعة الأرهابية التي تنتهج تكفير معارضيها ، مؤكداً بان الشباب القبطي لن يتراجع عن حقة في الحرية والمواطنة وان الاقباط أصحاب أرض وليسوا دخلاء . وأختتم بانة لو هدمت كنائس مصر كلها فنبني بحجارتها مصر وهذا لان الكنيسة ليست اسوار أو أحجار وأنما هي جماعة المؤمنين .
رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
أول صور للطفل المذبوح في العاشر من رمضان
سقوط سبعة من الإخوان فى العاشر من رمضان
أهالى العاشر من رمضان يشعلون النيران بمحلين لتمويل أصحابهما الإخوان
اشتباكات بالخرطوش بين "الإخوان" وأهالي العاشر من رمضان
كتائب "مسلمون" المسلحة تهدد الإعلاميين والأقباط بالقتل..وتحذر الجيش المصري


الساعة الآن 06:20 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024