علاقتي الشخصية بالكتاب المقدس
م / فايز سدراك
أجمل ما في الكتاب المقدس هو أنك تكتشف فيه :
+ أنك محبوب جداً .
+ أن لحياتك معنى و هدف .
+ أن المستقبل بالنسبة لك مشرق و أنك في أمان .
لو أن انسان أرسل لي رسالة بهذا المعنى سوف أتسائل قائلاً إن هذه الحقائق عظيمة جداً و اتمنى أن اعيشها و لكن ذلك يعتمد على صدق و موقف مَنْ أرسلها لي ...
* و الواقع أن الذي أرسلها هو :
+ الله القدوس .
و قد أرسلها على يد أناس قديسين ..
1 – مسوقين من الروح القدس .
2 – لكي يأخذ بيدي في طريق القداسة .
* ما هو موقفي من هذا الكتاب المبارك ؟
+ أن أحبه من كل قلبي .
+ أن أواظب على قراءته .
+ أن أتدرب يومياً على السلوك بحسب وصاياه .
* و هذا في النهاية سوف يُحدِث في حيات تغيرات أهمها :
+ أن أتغير إلى صورة المسيح يوماً بعد يوم .
+ أن أكون نوراً للعالم و سبب مجد لأبي السماوي .
+ أن أتمم هدفي في الحياة كأتم ما يكون .
و في النهاية أسمع الصوت المفرح " نعماً أيها العبد الصالح و الأمين كنت أميناً في القليل أقيمك على الكثير ادخل إلى فرح سيدك " ( مت 25 : 23 ) .