رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
• يبتعد الحمام المريض عن الغذاء. • يكون ريشه غير مرتب ومنكمش كما لو كانت الحمامة باردة. • عندمايقل نشاط الحمام من حيث الحركة ويرفض الطيران يجب فحصه . • مراقبة الطيور أثناء تناول الغذاء. • تكون الزوائد اللحمية حول الأنف نظيفة ولونها أبيض الا إذا كان الحمام يغذي صغاره. • منقار الطائر يجب أن يكون نظيفاً والبلعوم من الفطريات. • تنفس الطائر يجب أن لا يكون كريه الرائحة. • أن يكون الريش جيد التماسك مغطى بمادة ترابية تسمى الغبار السطحي. • أن تكون أقدام الحمام نظيفة قدر المستطاع وكذلك تكون مغطاة بغبار سطحي وتكون باردة. • النقص في الوزن يدل على أن الطائر مصاب بالحمى، يحاول الأكل ولكن لا يستطيع ويكون المرض مصحوباً بإسهال اخضر. • تأخر وضع البيض. • مراقبة الحمام أثناء القلش حيث تعتبر هذه الفترة فترة إجهاد . النظافة: • المياه من أكثر المسببات للمتاعب والإصابة بالأمراض في حالة كونها غير نظيفة. • مسكن الحمام يجب ان يكون نظيفاً لكي يتجنب العدوى بالأمراض. • يجب أن لا يلامس الغذاء أي سطح يكون ملوث بذرق الحمام وبهذا يجب توفير معالف تغذية مع التأكيد على نظافتها. • يتسبب الازدحام في كثير من المتاعب والإجهاد للطيور عليه ضرورة مراعاة هذه الناحية. • التفريق بين الحمام النامي والحمام الصغير لأن الزغاليل تقوم بتلويث أماكن الأكل والشرب .. • التأكد من إحكام مساكن الحمام وعدم قدرة الفأران على الدخول . • إبعاد عشش الحمام قدر الإمكان عن الدواجن . • الرش الدوري لمساكن الحمام بمحلول مطهر غير سام مرة كل (3)أيام صيفا ومرة كل أسبوع شتاءا . • وضع أعشاش مناسبة في العدد والحجم، مع ضرورة أن لا تكون حوافها حادة وتسبب أذى للطيور. العوامل التي تسبب في إجهاد الطيور: • الرطوبة فيجب أن تكون المساكن جافة بقدر المستطاع في جميع الأوقات، ويراعى بعدم بعثرة المياه في مساكن الطيور. مع مراعاة أن يتخلل المسكن أشعة الشمس. • التهوية ودرجة الحرارة، يحتاج الحمام إلى قدر كبير من التهوية ولكن لا يفضل البرد أو الرياح، ودرجات الحرارة المتذبذبة ويجب أن تحمى الطيور من البرد والحر القاسي. • التغذية غير الصحيحة أو غير المناسبة تكون السبب في عديد من الأمراض . • تغيير العليقة المستخدمة في تغذية الطيور فجأة . • التأكيد على أن أهم أسباب مرض الحمام تكون إما المياه أو الغذاء أو الطقس أو العدوى. |
|