منتدى الفرح المسيحى  


merry christmas

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت

الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026

يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه



العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 25 - 11 - 2025, 05:59 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,394,763

* "لأنه ابتهج قلبي، واسترخت حقواي، وصرت كلا شيٍء، ولا أعرف وصرتُ كبهيمٍ عندك، ولكني دائمًا معك" (مز21:73-23)... هكذا يبدو الإنسان بهيمًا أعجمًا بالمقارنة لا أقول بالمسيح، بل حتى بالملائكة، لكن حتى إن كان الأمر كذلك، لا نيأس، لأن الربَ يحفظ البشرَ والبهائم كليهما معًا. (مز 6:36). ومن ثم فلأنني لم أتعلم من ذاتي بل منك، فإنني ألتصق بك دومًا حتى أكف عن أكون بهيمًا، وحينئذ تقول لي: "وأما أنت فقفْ هنا معي"! (تث 31:5) فالإنسان الذي بجهله انحدر إلى الحماقة ونقص المعرفة، الذي يوزن بميزان البهيمة، يبدأ من جديد فيصير إنسانًا، حينما تشمله نعمة الله، فهو حقًا إن اقتدر بالعقل والنعمة، لأثبت أنه إنسانًا بتلك الحقيقة عينها. ومن ثم يتهلل أنه انفصل عن الحيوانات العجماوات، ودخل في شركة البشر الذين يفتقدهم الله ويحميهم. لأنه ما هو الإنسان إلا الذي يفكر الرب فيه ويفتقده؟ (قابل مز 4:8).

القديس أمبروسيوس
رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
ليست المعرفة هي التي تعبر بل الوضع الذي فيه تكون المعرفة جزئية
فالإنسان الروحي الذي تجدد ذهنه، لا يبذل جهدًا في الانتصار على لذة الطعام، لماذا؟
فالإنسان الذي يحب عدوّه، يستهدف تحويله إلى صديق
أفكار لتهدئة الطفل الذي يعاني من فرط النشاط ونقص الانتباه
سئل حكيم : ما الحكمة؟ فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله


الساعة الآن 01:43 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025