![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() تخبرنا كلمة الرب والاختبار البشري عن ضعف الإنسان روحياً ونفسياً وجسدياً. فهو ضعيف بل وعاجز أمام الشيطان، من حيث قوته وحيله وإغراءاته. والإنسان ضعيف أمام العادات والشهوات الجسدية وأمام نظام العالم وتحديات العصر. وهو عاجز عجزاً تاماً عن التوافق مع الله في صفاته الروحية والأدبية (الأخلاقية) السامية. وهو ضعيف أمام الخطية بأنواعها المتعددة. جاء المسيح ملجأ للإنسان الضعيف لأنه القوي والقادر على كل شيء. قال ربنا يسوع المسيح: «أَمْ كَيْفَ يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ أَنْ يَدْخُلَ بَيْتَ الْقَوِيِّ وَيَنْهَبَ أَمْتِعَتَهُ، إِنْ لَمْ يَرْبِطِ الْقَوِيَّ أَوَّلاً، وَحِينَئِذٍ يَنْهَبُ بَيْتَهُ؟» (متّى ٢٩:١٢). لقد انتصر المسيح – تبارك اسمه – وتم الوعد القديم: «وَأَضَعُ عَدَاوَةً بَيْنَكِ وَبَيْنَ الْمَرْأَةِ، وَبَيْنَ نَسْلِكِ وَنَسْلِهَا. هُوَ يَسْحَقُ رَأْسَكِ، وَأَنْتِ تَسْحَقِينَ عَقِبَهُ» (تكوين ١٥:٣). وكتب الرسول بولس عن نُصرة الصليب: «إِذْ مَحَا الصَّكَّ الَّذِي عَلَيْنَا فِي الْفَرَائِضِ، الَّذِي كَانَ ضِدًّا لَنَا، وَقَدْ رَفَعَهُ مِنَ الْوَسَطِ مُسَمِّرًا إِيَّاهُ بِالصَّلِيبِ، إِذْ جَرَّدَ (المسيح) الرِّيَاسَاتِ وَالسَّلاَطِينَ (القوى الشيطانية) أَشْهَرَهُمْ جِهَارًا، ظَافِرًا بِهِمْ فِيهِ (أي في الصليب)» (كولوسي ١٤:٢، ١٥). |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| الإنسان القوى، لا يجوز له أن يفتخر على الضعيف |
| الانبا روفائيل القوى ليس من يقتل طفلا لأنه مسيحي .. بل القوى من يتحمل حتى الموت |
| الرجل القوى والرجل الضعيف |
| الضعيف القوي |
| لأنه قد وُهب لكم لأجل المسيح |