![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
* "يا رب لم يرتفع قلبي" [1]. إنه يقدم ذبيحة. كيف نبرهن أنه يقدم ذبيحة؟ لأن تواضع القلب هو ذبيحة... إذ لا توجد ذبيحة لا يوجد كاهن. ولكن إن كان لنا رئيس كهنة في السماوات يشفع لدى الآب عنا (إذ يدخل إلى قدس الأقداس داخل الحجاب)... نحن في أمان، إذ لنا كاهن؛ لنقدم ذبيحتنا هناك. لنضع في اعتبارنا أية ذبيحة يلزمنا أن نقدمها، لأن الله لا يُسر بالمحرقات، كما تسمعون في المزامير (مز 51: 16). ولكن في ذات الموضع يُظهر ما يقدمه: "ذبائح الله في روح منكسرة. القلب المنكسر والمنسحق يا الله لا تحتقره" (مز 51: 17). القديس أغسطينوس |
|