رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كانوا يجتمعون للاحتفال بالأعياد الأسبوعية (السبوت) والشهرية والسنوية التي حسبها الرب أعياده هو، يُسر بها لأنه يجتمع مع شعبه فيملأهم من فرحه الإلهي. هذه المحافل صارت ثقلًا على الله تبغضها نفسه (إش 1: 14)، فلا يعود يحسبها محافله. * لم ينسب الرب (هذه الممارسات التي حفظوها) إليه بل حسبها أعمال الخطاة (إذ هي مكروهة بالنسبة له)، سواء كانت الشهور الجديدة أو السبوت أو اليوم العظيم أو الأصوام أو الأعياد. في الشريعة الخاصة بالسبت نقرأ في سفر الخروج:"... السبت هو راحة مقدسة للرب"... "كلوا، اليوم هو سبت للرب" (خر 16: 23، 28). العلامة أوريجانوس |
|