رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بين الصداقة الإلهية والحب الإلهي رأينا كيف تَئن البشرية حيث تحتاج إلى صديقٍ وفيٍّ مُخْلِصٍ، قادرٍ أن يرفعها فوق الضيقات، لذلك نزل حكمة الله نفسه متجسدًا وحلّ بيننا كواحدٍ منا، حتى يجذبنا إلى صداقته الفريدة في فرحٍ وتهليلٍ، وليس في رُعبٍ وتحطيمٍ. جاء صديقنا الإلهي العجيب، يُعلِن حُبِّه لنا لا في عواطفٍ جوفاء، بل بحبٍ عمليٍ صادقٍ في بذله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الصداقة والحب |
مزمور 133 (132 في الأجبية) - تفسير سفر المزامير- الصداقة الإلهية والحب الأخوي |
العمق في الصداقة والحب |
قول رائيك الصداقة والحب |
رحلة بين الصداقة والحب |