رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أخيرًا فإن المرتل في شهادته يلجأ إلي الوصية لا كأوامر ونواهٍ وإنما ككائن يتعامل معه، يناجيه، ويرفع ذراعيه إليه (يصلي إليه)، ويدخل معه في ودٍ أو صداقة، إذ يقول: "هذذت بوصاياك التي أحببتها جدًا. ورفعت أذرعي إلي وصاياك التي وددتها جدًا. وتلوت في حقوقك" [47،48]. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | المرتل أخفي الوصية في قلبه كي يتأملها |
مزمور 79 | تسبيح المرتل |
مزمور 79 | شكوى المرتل |
مزمور 77 | راحة المرتل |
كثرة الرسائل النصية دليل ضعف الشخصية |