04 - 11 - 2023, 02:09 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
هكذا إذ نسمع لصوت الرب يسمع هو لنا. نسمع له لا بالكلام فقط بل وبالسلوك فيسمع لنا بالمواعيد الإلهية العاملة فينا.
* يجعلنا بيته الخاص الذي لا يُبنى بيدٍ بشرية بل بالذراع الإلهي؛ يبني ولا ينقض.
* يغرسهم بيديه ككرمته الخاصة، يرويها بدمه الثمين، ويفيض عليها بينابيع حبه... لن يقتلعها.
* يرفعها من مرحلة التأديب المرّة ليحتضنها بذراعيه ويجعل منها عروسه المحبوبة لديه.
* ينقذها من إبليس (ملك بابل) وكل جنوده الشريرة وأعماله الرديئة، فلا يكون للعدو سلطان عليها، ولا للخطية قوة... بل يحطم مملكة إبليس ويكسر شوكة الخطية.
* تتحول حياتها إلى خبرات مستمرة للتمتع بالمراحم الإلهية غير المنقطعة.
* يعطيها نعمة حتى في أعين العنفاء (ملك بابل) فتجد رحمة.
* يجعل من أرض الموعد أرضها التي ترجع إليها؛ أو يرد النفس إلى حضن الآب حيث تجد استقرارها الأبدي!
|