تشير عبارة "كَلَّمهُم يسوعُ بالأَمثالِ" إلى استعارة يسوع التكلم بالأمثال من معلمي زمانه وهم الكتبة. وقد روى يسوع ثلاثة وأربعين مَثَلا مختلفًا. أمَّا عبارة "الأَمثالِ" في الأصل اليوناني παραβολαῖς فتشير إلى صورة رمزية ينبغي التفتيش عن معناها خارجًا عنها، حيث يوجد فيها عنصرُ المفاجأة وتدعو إلى التفكير.