رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن كان مسيحنا هو الطريق الملوكي الذي به وفيه نطوّب، يليق بنا أن نسير فيه، فتصير الطاعة سلوكًا عمليًا. لذا يقول المرتل: "السالكون في ناموس الرب" [1]. يربط المرتل المعرفة بالحياة العملية، فالوصية ليست مجالًا للمعرفة العقلأنية الجافة بل هي ممارسة حيَّة عملية. لذا بدأ المزمور الخاص بالكلمة بالكشف عن الحياة التي بلا عيب والسلوك العملي بالوصية. |
|