رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِينَ يَرْكُضُونَ فِي الْمَيْدَانِ جَمِيعُهُمْ يَرْكُضُونَ، وَلكِنَّ وَاحِدًا يَأْخُذُ الْجَعَالَةَ؟ هكَذَا ارْكُضُوا لِكَيْ تَنَالُوا. وَكُلُّ مَنْ يُجَاهِدُ يَضْبُطُ نَفْسَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ. أَمَّا أُولئِكَ فَلِكَيْ يَأْخُذُوا إِكْلِيلاً يَفْنَى، وَأَمَّا نَحْنُ فَإِكْلِيلاً لاَ يَفْنَى» (1كورنثوس9: 24، 25). قفز الحواجز راعوث: رجعت من موآب، وتخطت حاجزًا ضخمًا هو ترك شعبها وبيت أبيها لتذهب وراء حماتها إلى شعب لا تعرفه. ثم عبرت حاجز تدبير المعيشة فخرجت للحقل لتوفِّر قُوتًا لها ولحماتها. ثم حاجز التعامل مع ثقافة مختلفة عما اعتادت عليه. وحاجز الاقتران ببوعز بكل ما يتطلبه. لكن بثقتها ورجائها في الرب، كانت تقفز من حاجز لآخر؛ فكافأها الرب بمكافآت جليلة (سفر راعوث). نحميا: وضع الرب في قلبه أن يعمل عملاً عظيمًا. رغم أن الطريق امتلأ بالحواجز العملاقة، من القَصْرِ إلى أورشليم؛ مثل موافقة الملك، ومؤن البناء، وخطابات تأمين المرور في الطريق. ثم حواجز المقاومة الشرسة داخل البلاد؛ إذ كان المقاومون يغيِّرون شكل الحاجز من وقت لآخر، مستخدمين كل الطرق الممكنة لتعطيله. لكن باتكاله على إلهه الصالح، تخطى أرهب الحواجز؛ ففاز بالجوائز التي ميَّزه الرب بها، وسجَّل صلواته وانجازاته على صفحات الوحي المقدس (سفر نحميا). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أبطال الأولمبياد المقدس | المصارعة |
أبطال الأولمبياد المقدس | قفز الحواجز - نحميا |
أبطال الأولمبياد المقدس | قفز الحواجز - راعوث |
أبطال الأولمبياد المقدس | مصارعة الثيران |
أبطال الأولمبياد المقدس |