رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم. إن أحب أحد العالم فليست فيه محبة الآب ( 1يو 2: 15 ) لا يوجد تباين صارخ بين محبتين، كما توجد بين محبة العالم ومحبة الآب. والوحي يُخبرنا أنه كما أن الجسد يشتهي ضد الروح ( غل 5: 17 )، وكما أن الشيطان هو العدو الشخصي للمسيح ( مت 13: 24 ، 25، 37، 39)، فإن العالم مضاد للآب. قال الرسول يوحنا: «إن أحب أحد العالم فليست فيه محبة الآب» ( 1يو 2: 15 ). كما قال الرسول يعقوب: «أيها الزناة والزواني، أما تعلمون أن محبة العالم عداوة لله، فمَنْ أراد أن يكون مُحبًا للعالم فقد صار عدوًا لله» ( يع 4: 4 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 115 | تباين عن الأوثان |
تباين الصفات الشخصية للرسل |
تباين سعر صرف الدولار في البنوك |
تباين أسعار صرف العملات الأجنبية |
شاهد تباين اسعار صرف العملات |