رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عند الصليب كانت واقفة بشجاعة وثبات، بالرغم من ضعفها كامرأة (١بطرس٣: ٧). لا نقرأ أنها كانت تتكلم أو تنطق ببنت شفة، أو تبكي، أو تصرخ، أو تلطم، أو تسقط على الأرض بالرغم من قلبها الدامي والمجروح. بالتأكيد أخذت معونة إلهية خاصة، من أبو الرأفة وإله كل تعزية. فيا لها من أم مثالية فاضلة من حقها أن تقول: «لأَنَّهُ نَظَرَ إِلَى اتِّضَاعِ أَمَتِهِ. فَهُوَذَا مُنْذُ الآنَ جَمِيعُ الأَجْيَالِ تُطَوِّبُنِي» (لوقا١: ٤٨). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كلما كانت اليصابات تنغمر في الله, كلما كانت تختبر مدي ضعفها |
المطوَّبة مريم كانت واقفة بشجاعة وصمود وثبات مدهش |
كانت واقفة عند صليب يسوع أمه |
لنصعد على الصليب بشجاعة |
المرأة ظلت واقفة ثابتة عند الصليب، |