هيَّا يا أخي في الرَّبِّ نرفض ملذات العالم ونقبل بالمعاناة والعناء لأن في هذه لن يخذلنا الرَّبُّ.
أما لو أخذنا بالملذات يعني طردنا يسوع المسيح من حياتنا وأصبحنا بلا معين. لقد اختار الرَّبُّ طريق المعاناة (متى 7: 13) رافضًا السلطة الممنوحة من الشيطان.
المعاناة لا تعني البتة أن الرَّبَّ قد تركنا بل اختارنا له ليسير بنا على الطريق الذي سار عليه (يوحنا 14: 6)