![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() أما الأنبا روبارتوس، فاذ كان يتأمل في والدة الإله حاملةً على ذراعيها أبنها الحبيب مرضعةً إياه. فكان يقول عن لسانها كلمات نشيد الأنشاد وهي: اذ الملك في مضجعه النردين الذي لي أفاح نسيم طيبه. رباط مر حبيبي هو لي يستوطن فيما بين ثديي: (ص1ع12) ثم يجعلها أن تخاطب أبنها هكذا: آواه يا ولدي أنني أضمك الى صدري فيما بين ذراعي، لأنك محبوبٌ مني في الغاية القصوى. ولكن بمقدار ما أنت ولدي عزيزٌ على هذه الصورة، فبأكثر من ذلك أنت تضحى لدي كرباطٍ مرٍ، أي كحزمة المرائر والأوجاع كلها، عند تفكري في آلامك العتيدة. |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حين يستوطن الحزن الدواخل | Mary Naeem | موسوعة توبيكات مميزة | 0 | 21 - 06 - 2019 06:21 PM |
من يستحق ان يستوطن اعماقك | walaa farouk | موسوعة توبيكات مميزة | 2 | 25 - 05 - 2016 03:38 PM |
صرة المر، حبيبي لي، بين ثديي يبيت | Mary Naeem | تأملات فى الكتاب المقدس | 0 | 09 - 04 - 2014 05:32 PM |
صُرة المر حبيبى لى بين ثديى يبيت (نش1) | tito227 | قسم المواضيع المسيحية المتنوعة | 2 | 08 - 06 - 2013 02:29 PM |
صُرة المر حبيبي لي، بين ثديي يبيت. طاقة فاغية حبيبي لي في كروم عين جدي (نش1: 13،14) | sama smsma | أية من الكتاب المقدس وتأمل | 1 | 19 - 06 - 2012 08:56 AM |