![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() نحن نحتفل بذكرى موتانا المؤمنين الراقدين على رجاء القيامة، بشخصية أيوب، الذي "حتى في أثناء الظلام، على باب الموت وأمام لحظة القلق والألم والوجع، نادى بالرجاء". وقال: "أنا أعلم، يقول أيوب: "فاديّ حيّ وسيقومُ الأخير على التُراب. وبعد أن يكون جِلْدي قد تمزّق أعاينُ الله في جسدي. أُعاينُه أنا بنفسي، وعينايَ تَرَيانِه لا غيري" (أيوب ١٩: ٢٥-٢٧). إن تذكار الموتى هو لحظة حُزنَ ممزوجة بالرجاء، وله بُعدان، البعد الأول: شعور الحزن من جهة على آبائنا وأمهاتنا، اخوتنا واخواتنا، أقاربنا وأصدقاءنا وأحباءنا الذين غادرونا وأعطونا الكثير من محبتهم. والبعد الثاني: يذكّرنا الموت بالمستقبل، والقيامة والحياة الأبديّة. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| الفداء والحياة الأبديّة مُتاحان أمام كلّ شخص يعترف بخطاياه |
| المسيح والقيامة والحياة |
| قوته ما بين الموت والقيامة |
| الموت والقيامة |
| ما بين الموت والقيامة |