رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الصلاة: لا بدّ أن الصلاة أيضا في انتظار عودة الرب على خطى الخادم الأمين (لوقا 12: 35) والعذارى العاقلات (متى 25: 1-8) اللواتي حافظن على مصابيحهم موقدة. لذلك على المؤمن أن يجعل سراجه يُنير مثل ضياء النيّرات في الكون الفاسد (فيلبي 2:15) كما عمل إيليا النبي الذي توقّد كلامه كالمشعل" (يشوع بن سيراغ 48: 1) وكما كان يوحنا المعمدان "السِّراجَ المُوقَدَ المُنير" (يوحنا 5: 35) ليشهد لنور الحق (يوحنا 1: 7-8). ويوصي بولس الرسول الجماعات المسيحية الأولى بعقد سهرات الصلاة: "أَقيموا كُلَّ حينٍ أَنواعَ الصَّلاةِ والدُّعاءِ في الرُّوح، ولِذلِكَ تَنبَّهوا وأَحيُوا اللَّيلَ مُواظِبينَ على الدُّعاءِ " (أفسس 6: 18). |
|