رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن الله لم يرفض الإيمان المحدود، إنما أعطاه فرصة لينمو. لذلك لمرثا "من آمن بي، ولو مات فسيحيا". ووبخها عند القبر قائلًا "ألم أقل لك إن آمنت ترين مجد الله" (يو 11: 20، 40) وأعطاها فرصة أن ترى مجد الله في إقامة أخيها لعازر، لتؤمن أيضًا اليهود الذين شهدوا المعجزة. وهنا كان الإيمان لاحقًا للمعجزة، وليس سابقًا لها. وربما كان ذلك لأن تلك المعجزة كانت الأولى من نوعها، أي إقامة ميت بعد أربعة أيام من موته، بعد أن أنتن. |
|