فرح الإنسان المسيحي يجب أن يكون دائمًا حتى في ساعة مواجهة الموت، لأن نظرتنا للموت أنه يرتقي بالإنسان إلى السماء، لأن الفرح يُمثل:
– ثمرة من ثمار الروح القدس.
– رسالة أمل وعدم يأس، لأن هدف السيد المسيح في فترة خدمته على الأرض هو فرح الإنسان، “لاَ تَضْطَرِبْ قُلُوبُكُمْ وَلاَ تَرْهَبْ” (يو ١٤: ٢٧).
– فرح الإنسان يرجع إلى منبع الفرح الرئيسي وهو قيامة السيد المسيح.