08 - 08 - 2022, 12:47 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
فليكن مباركاً على الدوام وممجداً بالشكر الواجب إلهنا الصالح، الذي صنعكِ يا مريم المحبوبة في الغاية، مملوةً من الحلاوة والأنعطاف.
حتى نحو الخطأة الأكثر شقاوةً، فحقاً أنه تعيسٌ هو ذاك الذي لا يحبكِ ومع أنه يستطيع أن يلتجئ اليكِ، فمع ذلك لا يتكل عليكِ ولا يثق بكِ.
لأن من لا يستغيث بمريم يمضي هالكاً، وبالعكس من هو الذي خاب من رجائه وأدركه الهلاك من الذين تمسكوا بها:.*
|