رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مريم لا تعلم أن تنكر أحسانها على أحدٍ مطلقاً من الطالبين معونتها، فهي دائماً توجد باسطةً رداء رحمتها، ولا تسمح بأن يمضي أحدٌ من أمام قدميها غير معتزٍ: فلتكن اذاً على الدوام مباركةً خيرية صلاح إلهنا الغير المتناهية. على إيهابه إيانا هذه الأم الإلهية والمحامية الشفوقة الكلية الحب.* |
|