![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فإِن أَحْبَبْتُم مَن يُحِبُّكُم، فأَيُّ أَجْرٍ لكم؟ أَوَلَيسَ الجُباةُ يفعَلونَ ذلك؟ "فأَيُّ أَجْرٍ لكم؟" في الأصل اليوناني μισθός (معناه الأجرة أي ما هو مستحق من الناحية القانونية) فتشير الى استفهام انكاري أعنى لا حق لكم للمدح او للثواب على ذلك من الله. في حين أن لوقا الإنجيلي يركز على النعمة وليس على الاجر "فإِن أَحبَبتُم مَن يُحِبُّكم، فأَيُّ فَضْلٍ χάρις لَكُم؟ لأَنَّ الخَاطِئينَ أَنفُسَهُم يُحِبُّونَ مَن يُحِبُّهُم" (لوقا 6: 32). وفي الفصلين 5 و6 في انجيل متى يركز الكلام على التعارض بين أجر الناس وأجر الله. ويبيّن يسوع ان أجر الله مُطلق ولا يعود إلاّ لعطائه المجاني كما جاء في مثل العملة واجرتهم، اذ قال صاحب العمل "أَلا يَجوزُ لي أَن أَتصرَّفَ بِمالي كما أَشاء؟ متى 20: 15)؛ |
|