لولا القيامة لكان رجاؤنا باطلا كما يقول بولس الرسول "إِذا كانَ رَجاؤُنا في المسيحِ مَقصورًا على هذهِ الحَياة، فنَحنُ أَحقُّ جَميعِ النَّاسِ بِأَن يُرْثى لَهم" (1 قورنتس 15: 19)؛ ولما بقي معنى لأقواله "أَنا القِيامةُ والحَياة مَن آمَنَ بي، وَإن ماتَ، فسَيَحْيا" (يوحنا 11: 15). لكن نحن "نترجَّى قيامة الأموات والحياة الأبديّة" كما نقول في قانون الإيمان.