أصبح للألم والصليب على ضوء القيامة مفهومًا جديداً في فكرنا وشعورنا، لأنه صار لنا فكر المسيح (1قورنتس 2: 16) وأصبح الألم حسب اقتناعنا هو الطريق إلي المجد، كما حدث للمسيح في صلبه كما أعلن بولس الرسول "إِذا شارَكْناه في آلامِه، نُشارِكُه في مَجْدِه أَيضًا" (رومة 8: 17).
لذلك يقول بول ريكور: "لم يأتِ المسيح لكي يلغي الألم إنما أتى ليملأه بحضوره".