رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لنْ يَرَى إِنْسَانٌ مِنْ هَؤُلاءِ النَّاسِ، مِنْ هَذَا الجِيلِ الشِّرِّيرِ ، الأَرْضَ الجَيِّدَةَ .. مَا عَدَا كَالِبَ ( تثنية 1: 35 ، 36) لنتأمل الآن في الثمار المباركة التي حصدها كالب من وراء إيمانه، فقد أُتيح له - مع يشوع - أن يتحققا صِدق هذه الكلمات التي نُطِق بها بعد مرور مئات من السنين على وفاته «بحسب إيمانكما ليكن لكما» ( مت 9: 29 ). فقد آمن كالب بالله ووثق أنه قادر أن يأتي بهم إلى الأرض، وأن جميع الصعوبات والموانع ما هى إلا بمثابة خبز للإيمان. وجاوب الله إيمان كالب كما هي عادته. |
|