رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
غَمْرٌ يُنَادِي غَمْرًا عِنْدَ صَوْتِ مَيَازِيبِكَ. كُلُّ تَيَّارَاتِكَ وَلُجَجِكَ طَمَتْ عَلَيَّ ( مزمور 42: 7 ) ما أكثر المرات التي فيها أصغى وهو في ساحة الهيكل إلى بَرَكة رئيس الكهنة؛ «يباركك الربُّ ويحرُسك. يُضيءُ الرب بوجهه عليكَ ويرحَمُكَ. يرفَعُ الرب وجهه عليكَ ويمنحُكَ سلامًا!» ( عد 6: 24 -26). وهنا على ذلك التل الصغير في سلسلة حرمون الجبلية قد أضاء الرب بوجهه على ذلك المَنفي المُبعَد من الناس الأشرار عن مقدس محضره في صهيون، وحتى في “مِصْعَر” استطاع أن يحمد الله لأجل «خلاصِ وجههِ». |
|