رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يُوسُفَ .. جَاءَ .. وَجَاءَ أَيْضًا نِيقُودِيمُوسُ .. فَأَخَذَا جَسَدَ يَسُوعَ، وَلَفَّاهُ بِأَكْفَانٍ مَعَ الأَطْيَابِ ( يوحنا 19: 38 - 40) موقف التقدير والولاء: على النقيض من الموقف الرديء السابق، يبرز في موقفٍ مُشَرِفْ رجلان محبوبان هما يوسف الرامي ونيقوديموس، حيث أكرما جسد يسوع الميت كل الإكرام، فنقرأ عمَّا فعلاه: «ثم إن يوسف الذي من الرامة، وهو تلميذُ يسوع، ولكن خُفيةً لسبب الخوف من اليهود، سأل بيلاطس أن يأخذ جسدَ يسوع، فأذِنَ بيلاطس. فجاءَ وأخذ جسد يسوع. وجاء أيضًا نيقوديموس، الذي أتى أولاً إلى يسوع ليلاً، وهو حاملٌ مزيجَ مُرّ وعودٍ نحو مئة منًا. فأخذا جسد يسوع، ولفَّاه بأكفانٍ مع الأطياب، كما لليهود عادةً أن يُكفِّنوا» ( يو 19: 38 -40). فيا للإكرام!! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يسوع بين الخيانة والولاء |
والحب والولاء |
المسيح بين الخيانة والولاء |
لماذا يطلب تنظيم داعش من الإخوان البيعة والولاء ؟ |
بالصورة الفرق بين الولاء للوطن والولاء للجماعة |