رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وقال لهم في تعليمه: تحرَّزوا من الكتبة ... وجلس يسوع تجاه الخزانة .. فجاءت أرملة فقيرة وألقت فلسين، قيمتهما رُبع ( مر 12: 38 - 42) ما أروعها وهي تنعش ابن الله! وما أجوده إذ جعلها نموذجًا يحتذي به الرسل، ومادة تعليم في يد الوحي والروح القدس؛ بفقرها أغنت الكثيرين. لقد علَّمتنا هذه البطلة كيف أن المحبة لله تصيِّر أفقر الفقراء أغنى الأغنياء. وما أغلى كأس الماء البارد الذي قدَّمته هذه الأرملة للسيد! وقد برهنت هذه العطية ليس فقط على حب هذه الأرملة لله، بل ثقتها في إلهها القادر على سداد أعوازها. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الأرملة وقاضي الظلم - الأرملة المظلومة |
(راعوث 4 :21) و سلمون ولد بوعز و بوعز ولد عوبيد |
(الأرملة) في نظر الله |
النعمة ما أروعها |
ما أروعها نعمة النسيان |