رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وضرب واحد منهم عبد رئيس الكهنة فقطع أذنه اليُمنى. فأجاب يسوع وقال دَعوا إليَّ هذا. ولمس أُذنه وأبرأها ( لو 22: 50 ،51) وكان اسم العبد ملخس ( يو 18: 10 ) المرجّح جداً أن مَلخُس هذا كان في مقدمة الرَكب الكبير الذي أتى للقبض على الرب يسوع، حتى أن بطرس بدأ به لكونه أبرز تلك الجماعة وأوقحهم. لكن رغم ذلك العداء فقد كانت محبة المسيح أقوى. وكم من أشخاص أظهروا العداء للمسيح من كل قلوبهم، لكنه ـ تبارك اسمه ـ مدّ يده وشفاهم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الرُكب المخدوشة تلتئم أسرع من القلوب المنكسرة |
أَليسَ اللهُ بجابر المكسورين |
مَلخُس وأذنه المقطوعة |
احنوا الرُكب وصلوا من أجل مصر |
الرُكب اللى بتخبّط فى شوارع مصر كلها |