رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الذي أنقذنا من سلطان الظلمة ونقلنا إلى ملكوت ابن محبته، الذي لنا فيه الفداء بدمه، غفران الخطايا ( كو 1: 13 ، 14) مشكلة الإنسان المستعصية هي الخطية. فلم ينفع معها فيلسوف أو معلم ديني. والعددان أعلاه يصوران بصورة زاهية، العلاج الوحيد لهذه المشكلة. شخص الرب يسوع. فهو: افتدانا: والكلمة تعني "حرر أسيرًا بدفعه فدية له". والرسول بولس لم يقصد بالطبع أن المسيح دفع ثمنًا للشيطان ليحررنا، بل أنه بموته وقيامته قد وفّى مطالب ناموس الله. وأن الشيطان عندما يحاول أن يشكونا، أو يستعبدنا لأننا كسرنا ناموس الله، فلن يجني سوى الفشل، لأن الفدية قد دُفعت على الجلجثة، وبالإيمان بالمسيح نفوز بالحرية. |
|