كم هي عظيمة ومهمه رسالة الخلاص التي جاء بها السيد المسيح لهُ المجد ، ففي هذا النص يختصر رسالته بجمله بسيطه ورائعة فهو بأختصار لا يريد إدانتنا بل خلاصنا ، ولذلك أسمهُ يسوع أي المخلص ، لذلك لنصغي جيداً لرسالتهُ لنا ولنتوب ولنعود إليه ونسير في طريقه لنخلص ونربح الحياة الأبدية معه ، فهو باب النجاة والخلاص ، لنعمل بأن نكون مسيحيين بالقول والفعل والأيمان ولنفرح بأن بشارة السيد المسيح كانت وما زالت هي لخيرنا وخلاصنا وأن ابوابه دائماً مفتوحة لكل من يريد الذهاب إليه ، فلا تتأخروا وعجلوا الذهاب الى أحضان يسوع ..