![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «إِنْ رَاعَيْتُ إِثْمًا فِي قَلْبِي لاَ يَسْتَمِعُ لِيَ الرَّبُّ» ( مز 66: 18 ) لا يكفي أن يكون سبب الحزن هو نتائج الخطية والعقاب الذي يوقعه الله على المخطئ، بل يجب أن يكون الحزن على الخطية ذاتها، إذ تُرتَكب ضد الله. إن الجحيم ملآن بالحزن والألم، ولكن هذا هو العقاب ليس إلا. إنه لا توجد توبة حقيقية هناك. فالغَني لم ينطق بكلمة واحدة تدل على حزنه على الخطية التي ارتكبها ضد الله ( لو 16: 29 ، 30). ولكن داود، الذي ارتكب الخطية الشنيعة، اعتبر نفسه قد ارتكبها ضد الله وحده، فيقول «إِلَيْكَ وَحْدَكَ أَخْطَأْتُ، وَالشَّرَّ قُدَّامَ عَيْنَيْكَ صَنَعْتُ» ( مز 51: 4 ). |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| وُلد الحزن والموت من الخطية، وهما يفترسان الخطية |
| من المهم أن نفهم أن الشر في آيتنا لا يعني الخطية، بل نتائج الخطية |
| من نتائج الخطية |
| فكر في نتائج الخطية |
| فكر في نتائج الخطية |