رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا تواضروس الثاني الفئات الضعيفة روحيًا المقصود فيها ساقط في الخطية، فئات الساقطين، الكنيسة تعلمنا أن يكون لنا علاقة قوية بالله من خلال الوسائط الروحية الهدف أن يكون للإنسان القوة الروحية فلا يسقط وأن سقط يقوم وأن قام يقدم توبة لكن هناك من يسقط ” الرب عاضد كل الساقطين ومقوم كل المنحنين رحيم ورؤوف طويل الرح كثير الرحمة لم يصنع معنا حسب خطايانا لم يجازينا حسب أثامنا يعرف جبلتنا اننا تراب نحن” والساقطين عبر التاريخ كثيرين، نقف عند سقطت داود قال “قد أخطأت إلى الرب” ويقول ناثان النبى “الرب أيضًا نقل عنك خطيتك لا تموت” وهذا أسلوب الله أنه يعضد الخطاة مثال موسى الأسود من عمق الشر إلى عمق النقاء ومريم المصرية، الذى يحدث أمر لا نرأة ذراع الله الذى على الصلب يمتد نحو هذه النفوس الساقطة فتقوم وتجد نفسها في حياة جديدة حياة توبة ومثل الابن الضال الذى عاش في بيته متزمر وأخذ نصيبة ورحل مع أصدقائه وانحضر ووصل إلى القاع عند الخنازير وعندما جلس مع نفسة ولكنه كان صادقًا في توبته الله مد يمينه وعضده، فقام وذهب إلى أبيه وهذا ليس تصرف إنسان، بل سلم أرادته والله أكمل المشوار ووجد أحضان أبيه المفتوحة ووجد كل هذا الفرح، وينطبق هذا على المرأة السامرية وكيف كانت ساقطة روحيًا وكيف نهض بها إلى أن صارت قديسة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يليق بالإنسان أن يكون روحيًا لكي يحفظ الشريعة روحيًا |
فسارت السفينة التى يركبها بولس رويدًا رويدًا |
الله يعضد الصدقين والأبرار |
الله يعضد الفئات الضعيفة أجتماعيًا |
الله يعضد الفئات الضعيفة جسديًا |