فقالت نُعمي لراعوث كنتها: إنه حسنٌ يا بنتي
أن تخرجي مع فتياته حتى لا يقعوا بكِ في حقلٍ آخر
( را 2: 22 )
لأن نُعمي كانت لها علاقة طويلة مع بوعز،
أمكنها أن تنصح وتعلِّم راعوث.
كذلك الآن، فهناك مَن لهم الوقت الطويل في طريق العلاقة مع المسيح،
من الشيوخ ومن العجائز، وبالرغم من فشلهم الكثير
ـ مثل نُعمي ـ ولكنهم يَصلحون أن يُعلّموا وينصحوا الشباب.