رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
من الضيق دعوتُ الرب فأجابني من الرَّحب. الرب لي فلا أخاف. ماذا يصنع بي الإنسان؟ الرب لي بين مُعيني، وأنا سأرى بأعدائي ( مز 118: 5 - 7) الأعداد من 5 إلى 21 من مزمور118، تكلمنا عن قصة المسيح بدءًا من بستان جثسيماني، وحتى صعوده إلى السماء. بستان جثسيماني «من الضيق دعوت الرب، فأجابني من الرَّحب» (ع5). ونحن لا يمكننا مُطلقًا أن ندرك ضيقة نفس المسيح في البستان، كما لا يمكننا أن ندرك الرحب الذي انتقل إليه بعد القيامة من الأموات. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بستان جثسيماني ( مت 26: 38 ،39) |
الاقتراب من بستان جثسيماني |
جثسيماني بستان الألم |
في بستان جثسيماني |
فى بستان جثسيمانى |