في عام 1843، حرر القس يوهان كريستوف بلومهارت شابة من الاستحواذ الشيطاني، وكانت المرأة التي تُدعى غوتليب ديتوس، عضوًا في رعيته وأبلغت عن العديد من العلامات الكلاسيكية لامتلاكها فكانت تحلق وتلقي القذارة تجاه الأشخاص والكنيسة و بلومهارت تحديدًا وتم ظهور حقائق مظلمة حول ديتوس، وكانت تصرخ وبداخلها صراع بين الخير والشر، واستمرت وتشنجاتها بشكل دوري على مدار العام التالي، وكانت هناك جلسات منتظمة لطرد الأرواح الشريرة كانت تصلي خلالها من قبل المصلين بقيادة القس بلومهارت دائمًا وبعد جلسة طرد أرواح أخيرة مكثفة، تم إطلاق سراحها ولم تنزعج أبدًا من الاستحواذ الشيطاني أو التشنجات أو التحركات المظلمة أو غير ذلك.