منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 06 - 07 - 2019, 03:30 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,467

من الحيوانات المفترسة قاتلة البشر

سوف نتحدث في مقالتنا اليوم عن أكثر الحيوانات المفترسة قاتلة البشر، وهذه الحيوانات المفترسة هي المسؤولة عن الكثير من الهجمات الخطيرة التي أدت إلى قتل الكثير من البشر في أنحاء كثيرة من العالم، وعلى الرغم من أن الهجمات نادرة الحدوث إلا أن كان هناك الكثير من القتل في خلال المائة عام الماضية.


10- أسماك البيرانا
من الحيوانات المفترسة قاتلة البشر
الآن نعلم جميعا أن أسماك الضاري أو البيرانا المفترسة يمكنها تجريد الرجل حتى العظام في خلال 30 ثانية، وأن أي شخص يسقط في نهر الأمازون هو ميت بالفعل عندما تكون هذه الأسماك الشريرة حوله، حسنا، وقد إتضح أن معظم القصص حول أسماك الضاري المفترسة مبالغ فيها بعض الشيء، ولكن، كما هو الحال مع العديد من الأساطير، هناك قدر كبير من الحقيقة ويمكن إرجاع الكثير من السمعة الأسطورية لسمكة البيرانا إلى حادث واحد.

خلال زيارة قام بها الرئيس الأمريكي ثيودور روزفلت إلى البرازيل والأمازون قام الصيادون المحليون بإعداد مشهد يضم أسماك الضاري المفترسة أكثر الحيوانات المفترسة خطورة، فقام الرجال بإغلاق جزء من النهر وتجويع سمكة البيرانا لعدة أيام، ثم تم دفع بقرة في الماء عند هذه النقطة التي توجد بها أسماك الضاري حتى جردتها على الفور إلى العظم، وعند عودته إلى المنزل كتب روزفلت عن هذه الأسماك المخيفة.


ولكن هل أسماك الضاري من الحيوانات المفترسة آكلة لحوم البشر؟ بعد إجراء بعض الأبحاث، أخشى أن أقول ليس حقا، فلم نجد سوى تقريرين عن وقوع هجمات قاتلة من أسماك الضاري المفترسة، وهذا لا يعني أنه لم يكن هناك المزيد، ومع ذلك، يبدو أن الهجمات شائعة جدا وغالبا ما تكون الإصابات حادة بما يكفي لتلقي العلاج في المستشفى.


تنتشر قصة وحش النهر في شمال الهند، وهي هجمات أسماك غونش على نهر كالي وهي عبارة عن سلسلة من الهجمات المميتة التي يعتقد أنها نفذت من قبل سمك السلور كبير الحجم بشكل استثنائي، ويعتقد أن سمك السلور قد تطور من خلال تناوله الجثث التي ألقيت في النهر كجزء من مراسم الجنازة، وكانت الضحية الحية الأولى لشاب نيبالي يبلغ من العمر 18 عاما تم جره إلى أسفل أمام صديقته بواسطة شيء يوصف بأنه يشبه خنزير طويل وضحية أخرى كانت لطفل جره أثناء الإستحمام مع والده.


9- سمك القرش
من الحيوانات المفترسة قاتلة البشر
ليس هناك شك في أن أسماك القرش من الحيوانات المفترسة القاتلة، حيث أن كل عام يتم قتل حفنة من الناس على يد أحد أخطر أنواع أسماك القرش الأربعة، وهي القرش الأبيض الكبير، وقرش النمر، وقرش الثور، وقرش الطرف الأبيض المحيطي، ويبدو أن هذا هو بالضبط ما حدث في هجمات القرش في شاطيء جيرسي عام 1916.

بسبب سمكة القرش البيضاء الكبيرة التي بلغ طولها 9 أمتار، خلفت الهجمات أربعة قتلى و 7 جرحى، وكانت هذه السلسلة من الأحداث هي التي ألهمت سلسلة الفك المفترس من الكتب والأفلام عن رجال تم تناولهم من خلال سمك القرش، وقد وقعت الهجمات على امتداد 50 ميلا (80 كم) من الساحل جنوب نيويورك وبدأت في 1 يوليو مع سباح يبلغ من العمر 25 عاما وهو الضحية الأولى، وبلغت الهجمات ذروتها بعد أسبوعين تقريبا في 12 يوليو عندما تعرض ثلاثة أشخاص للهجوم في يوم واحد، توفي اثنان منهم.


8- الدب البني
من الحيوانات المفترسة قاتلة البشر
وزن الدب البني يصل إلى 1500 رطل (700 كجم)، مع مخالب هائلة وعضة قوية مثل الأسد، ولا تلتزم الدببة البنية دائما بنظام غذائي من المكسرات والتوت، ومن الجيد تكون هجمات الدب نادرة، والهجمات أكثر دفاعية عندما يشعر الدب بالتهديد، حتى عندما تواجه الدببة البنية البشر فهي عادة ما تخشى البشر بطبيعتها.

ولكن، حالات الدببة المارقة موثقة جيدا وليس من المعروف أن هؤلاء الدببة يأكلون الضحايا، فغالبًا ما تكون هذه الدببة متقدمة في العمر أو مجروحة، ولكن هذا لا يبدو أنه عامل في سلسلة الهجمات التي نفذها دب بني ضخم يعرف باسم كيساجاك والذي اعتبر من أكثر الحيوانات المفترسة القاتلة في اليابان قبل حوالي 100 عام.


عند استيقاظ الدب من وضع السبات، أصبح كيساجاك مصدر إزعاج من خلال مداهمة محصول الذرة في مزرعة قريبة، ولم تكن هذه الحوادث غير شائعة في سانكبيتسو على الساحل الغربي النائي لهوكايدو، وأطلق المزارعون المحليون النار على الدب واعتقدوا أنهم أصابوه، ولم يكن هذا آخر ما رآه سكان سانكبيتسو من كيساجاك.


بعد أكثر من أسبوع بقليل عاد الدب، ولقد جاء إلى مزرعة صغيرة مملوكة لعائلة إيتا، وفي المنزل كانت زوجة المزارع وطفلها الذي كانت ترعاه، وقتل الدب الطفل بعضة في الرأس وبعد صراع جر المرأة إلى الغابة، وفي اليوم التالي، فشل حزب من الصيادين في قتل الدب لكنه وجد رأس وأرجل زوجة المزارع مدفونة في الثلج.





في ذلك المساء زار كيساجاك منزلا آخر عائلة ميوكي، واقتحم النافذة إلى الداخل مما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص من بينهم امرأة حامل وطفلان، ووصلت مجموعة مسلحة بينما كان الدب في المنزل ولكن كان هذا هو الذعر الذي هرب فيه الدب إلى الغابة مرة أخرى. كان مشهد المذبحة داخل المنزل لا يمكن تصوره ويقال إن العديد من القرويين والحراس هربوا في رعب، وخلال الأيام والليالي القليلة التالية، دخل المزيد من الرجال المسلحين إلى القرية للبحث عن الدب وفي نهاية المطاف بعد ثلاثة أيام تم تعقب كيساجاك وقتل بالرصاص.


7- الذئاب الرمادية
من الحيوانات المفترسة قاتلة البشر
الذئاب كانت لها سمعة بأنها أكلة البشر منذ العصور القديمة، ولديهم قصص شعبية وخيالية، ونحن جميعا نعرف ماذا سيحدث إذا ذهبنا إلى الغابة، ولكن ليس كثيرا هذه الأيام لأن الذئاب قد اضطهدت كثيرا من الوجود في كل مكان باستثناء المواقع البعيدة، وعلى الرغم من كون الذئاب من الحيوانات المفترسة الهائلة التي تصطاد في حزم، فإن عدد الهجمات على البشر أقل مما كان متوقعا، وهذا جزئيا لأن الذئاب ذكية وتعلمت أن مهاجمة البشر تأتي بنتائج سيئة للغاية، ولذلك هناك ثلاثة أنواع من الذئاب أكثر عرضة لقتل البشر من أجل الغذاء، وهم الذين لم يسبق لهم أن واجهوا البشر.

وقد نفذ أسوأ سلسلة من هجمات ذئب من قبل وحش جيفودان في فرنسا بين عامي 1764 و 1767، وورد أن هذا الذئب الخارق المزعوم قتل 113 شخصا على الرغم من أن الكثير عن الوحش غامض بعض الشيء، وهناك العديد من الحالات المماثلة للوحوش الشبيهة بالذئاب التي تروع الفلاحين في أوروبا في العصور الوسطى، وتشمل هذه ذئاب باريس والتي أسفرت عن مقتل 40 شخصا خلال فصل الشتاء من عام 1450، وكانت الذئاب من بيريجورد حفنة أخرى من الذئاب السيئة التي قتلت 18 شخصا فرنسيا آخر في فبراير من عام 1766.


6- دب الكسلان
من الحيوانات المفترسة قاتلة البشر
دب الكسلان لا يبدو الأكثر رعبا، ففي الواقع يبدو كوميدي قليلا بشعره المجنون والمشي المضحك، ولكن لا يجب خداعك، فإن دب الكسلان هو أحد أكثر الحيوانات المفترسة التي تخشاها في آسيا، ويقال إن النمور ستذهب لتفاديها وأن وحيد القرن مصاب بكراهية مرضية تجاهه، دب الكسلان يمكن أن يكون سيئ للغاية، ونظًا لضعف البصر وعدم القدرة على الركض أو الخروج من المخاطرة، فإن رد فعل دب الكسلان سوف يرد على التهديدات بقوة.

فهي أصغر بكثير من الدببة البنية حيث يزن حوالي 300 رطل (140 كجم) ويتغذى بشكل حصري تقريبا على الحشرات من النمل الأبيض على وجه الخصوص، ولحفر النمل الأبيض طورت الدببة الكسولة مخالب هائلة على شكل منجل وهذا هو الذي تستخدمه لحدوث تأثير مدمر عند الهجوم.


في حين أن هناك العديد من التقارير عن هجمات دب الكسلان، مما أدى في كثير من الأحيان إلى إصابة أو وفاة فظيعة، فإن حالة دب الكسلان الميسوري كانت مقلقة بشكل خاص لسببين، أولا، هاجم الدب وقتل الكثير من الناس خلال عام 1957 في ولاية ميسور جنوب الهند وزعم أن هذا الدب قد قتل 12 شخصا وأصاب العشرات بجروح خطيرة، بالإضافة إلى ذلك، قيل إن بعض الضحايا قد أكلوا جزئيا.


5- الضباع
من الحيوانات المفترسة قاتلة البشر
سوف تأكل الضباع معظم الأشياء، وهم صيادون فعالون قادرون على تحمل فريسة كبيرة مثل فرس النهر البالغ، والضبع المرقط هو الأكبر حيث يصل وزنه إلى 200 رطل (90 كجم)، ومسلح بفكوك قوية بشكل لا يصدق، وقادر على سحق عظام الأفيال، ومع ذلك فإن الضباع ترقى إلى سمعتها الجبانة وتفيد التقارير أنها تعمل بشكل عام بعيدا عن البشر أكثر من غيرها من الحيوانات المفترسة آكلة اللحوم الأفريقية، وفي الليل، تصبح الضباع أكثر جرأة.

في حين أن الهجمات نادرة نسبيا فلايزال هناك العديد من حالات هجمات الضباع على البشر، وكان الأكثر شهرة هجوم ضبع ملاوي، ويعتقد البعض أنه كان ضبعا مسعورا، وكان الوحش مسؤولا عن قتل وأكل ثلاثة أشخاص وإصابة 16 آخرين بجروح خطيرة، وهناك تطور لهذه القصة من قبل شهود الذين يزعمون أنه ليست ضبعا، فقد اعتقد بعض السكان أنه كان نفس الحيوان الذي تم إطلاق النار عليه وقتله قبل عام، وعاد إلى الإنتقام، وقتل هذا الحيوان خمسة وخلف 20 مشوه.


هناك أيضا بعض التكهنات بأن وحش جيفودان والذي قتل أكثر من 100 شخص في القرن الثامن عشر بفرنسا قد يكون ضبعا، ولم نعرف ذلك أبدا، ولكن الشيء الوحيد الذي يكمن في حقيقة الأمر هو أن الضباع قد نجحت جيدا في تمزيق جثث وسط إفريقيا خلفتها الحرب على مر السنين.


4- الأسود
من الحيوانات المفترسة قاتلة البشر
في حين أن معظم الحيوانات المفترسة الموجودة في هذه القائمة لديها حتى الآن سجلات مع قتل وأكل البشر، فإن هذا بالتأكيد ليس هو الحال مع الأسود، وهذه هي ثاني أكبر القطط وهي آلات قتل مخيفة، حتى اليوم، تشير التقديرات إلى أن ما يصل إلى 700 شخص يتعرضون للهجوم كل عام من قبل الأسود، في حين أن هذا الرقم مثير للقلق في حد ذاته.

ويقال أن الأسود أكثر جرأة وعدوانية من النمور، وربما كانت أكثر الأسود شهرة لتناول لحوم البشر هي أسود نجومبي في تنزانيا، خلال عام 1932 قد أطلقت فخرا يتكون من 15 أسد الرعب على بلدة نجومبي، مما أسفر عن مقتل ما بين 1500 و 2000 شخص، وكانت الأسود تنتقل بين عشية وضحاها والهجوم كان خلال النهار، وكان زوج من الأسود المارقة ربما تكون أسود تسافو في كينيا هي الأكثر شهرة بين جميع الأسود التي تأكل البشر ويعتقد أنها قتلت ما يصل إلى 135 من عمال البناء على السكك الحديدية بين كينيا وأوغندا في تسعة أشهر فقط من عام 1898.


3- التماسيح
من الحيوانات المفترسة قاتلة البشر
التماسيح هي واحدة من الحيوانات المفترسة القليلة التي ستستغل أي فرصة لأخذ البشر فريسة، وإحدى القواعد البسيطة هي أنها أكبر، فيعتبر أي شيء يزيد طوله عن 6 أمتار (2 مترا) تهديدا للإنسان، ومن بين جميع أنواع الحيوانات المفترسة تعتبر التماسيح ذو الوزن الثقيل بلا منازع من حيث الحجم هو تمساح المياه المالحة في جنوب شرق البلاد آسيا واستراليا، وتصل إلى حوالي 20 قدما (6.5 مترا).

وتكون هذه التماسيح مسؤولة عن العديد من الهجمات الفتاكة كل عام، ومع ذلك، فإن تمساح النيل الأفريقي هو المسؤول عن أعلى عدد من القتلى، وتشير التقديرات إلى أن عدد الوفيات المنسوبة إلى التماسيح في النيل يتراوح بين 150 و 500 في السنة، مما يجعلها السبب الأول للوفاة التي تنطوي على الحياة البرية في أفريقيا، ويرجع ذلك جزئيا إلى حقيقة أن تمساح النيل يعيش غالبا على مقربة من البشر، ولكن له أيضا علاقة كبيرة بحجم الفك القاتل.


ولكن هناك تمساح فردي في إفريقيا كان مسؤولا عن الكثير من قتل البشر، ويقال إن تمساحا طوله 20 قدما يزن واحد طن يدعى غوستاف قد قتل في منطقة 300 شخص في دولة بوروندي التي مزقتها الحرب، ويعود تاريخ مقتل غوستاف إلى التسعينيات عندما بدأ في نقل أشخاص من ضفاف نهر روزيزي وبحيرة تانغانيكي.


2- الفهد
من الحيوانات المفترسة قاتلة البشر
بعد اجتياز قصير لأفريقيا، عدنا إلى الهند، ومن الواضح أن الفهود هم أقل الحيوانات المفترسة في تناول لحوم اليشر من أبناء العم الأكبر الأسود والنمور، فغالبا ما يتكون النظام الغذائي الطبيعي للفهد من الرئيسيات غير البشرية، ويزعم أنه يتناول فريسة بحجم الغوريلا في بعض الأحيان، ولذلك ليست هذه قفزة كبيرة للبشر، والفهد هو أقوى حيوان ثديي ولديه أقوى عضة من أي قطة كبيرة، كما أن لديه أسلوب قتل أكثر فاعلية والذي ينتج غالبا عن سحق العمود الفقري للفريسة أو ثقب الجمجمة أو قطع الأوعية الرئيسية للرقبة، وعضات الفهد غالبا ما تؤدي إلى إصابات جرثومية خطيرة.

كان أكثر الفهود شهرة هو فهد بانار، وهو ذكر مسؤول عن 400 حالة وفاة على الأقل في شمال الهند النائية في أوائل القرن العشرين، وعلى الرغم من أن عدد الوفيات المنسوبة إلى فهد بانار كان مرتفعا بشكل إستثنائي، وكان الفهد بالمقاطعات الوسطى مسؤولا عن القتل بما يزيد عن 150 امرأة وطفل على مدى عامين.


1- النمور
من الحيوانات المفترسة قاتلة البشر
نمور البنغال هي النمور المسؤولة عن التسبب في المزيد من الوفيات بسبب الهجمات المباشرة أكثر من أي حيوان ثديي آخر، إن لم يكن أي حيوان. في حين أن الأمور قد تحسنت كثيرا بالنسبة لسكان شمال الهند، فتشير التقديرات إلى أن عدد القتلى من هجمات النمور يزيد عن 10000 شخص سنويا في وقت قريب في أوائل القرن العشرين، ولعل الرقم الأكثر إثارة للدهشة هو العدد التقديري 373000 شخص الذين قتلوا في هجمات النمر بين عامي 1800 و 2009.

ما يجعل النمر يبرز حقا على الرغم من الأعداد التي جمعها النمور الفردية على هجماتهم القاتلة، والأكثر شهرة من بين كل هؤلاء النمور هو نمر تشامباوات وهو نمر معروف عنه أنه قتل 436 رجلا وامرأة وطفلا في عام 1890 و 1900، و كان الخوف من هذا النمر هو أن المنطقة بأكملها أصبحت مشلولة مع رفض الناس مغادرة منازلهم، وفي النهاية أصبح النمر أكثر جرأة على القرى في وضح النهار، وفي هذه المناسبة أطلق الصياد البريطاني جيم كوربيت النار في النهاية على الوحش أكثر الحيوانات المفترسة، وتمكن من تتبع ذلك باتباع أثر الدم وأجزاء الجسم من أخر ضحية له، وهي فتاة تبلغ من العمر 16 عاما.
رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
مَنْ مِن البشر يعرف حتى أسماء كل الحيوانات المفترسة
الغابة التي تهتز لركض الحيوانات المفترسة وتروع لزئير الحيوانات
الحيوانات اللآحمة المفترسة هي أكثر الحيوانات المفترسة كفاءة في العالم
البشر من أخطر الحيوانات المفترسة
الحيوانات المفترسة


الساعة الآن 02:33 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024