قَرع الباب | يقرع
كان القدماء يقرعون الباب طلبًا لفتحه (قض 19: 22 ونش 5: 2 واع 12: 13).
ولا ذكر للمدقات التي تقرع بها الأبواب مع أنها كانت موجودة عند اليونان والرومان. والظاهر أنهم كانوا يقرعون الباب ويدعون أصحابه لفتحه بصوت عال (لو 13: 25 ورؤ 3: 20). وقد استعمل القرع لمعنى اللجاجة (مت 7: 7 و 8 ولو 13: 25) وللدلالة على مجيء الرب (لو 12: 36 ورؤ 3: 20).