عندى سؤال-مع أسئلة الشباب والخدام والخادمات-لتفرح قلوبهم بالمعرفة المفرحة الصادقة

[nasser]

تتبعت أسئلة بعض الشباب خلال الأشهر القليلة الماضية فوجدت أن عدم توفر وندرة المعروض من الردود والإجابات على أسئلة الشباب وراء ازدياد تكرار أسئلة الشباب بصورة أو بأخرى ولكن جميعها يعبر عن شىء مشترك وهو حاجة الشباب لردود على أسئلتهم تشفى نفوسهم العطشى لله وتفرح قلوبهم بالمعرفة المفرحة الصادقة عن عظمة الله وحبه تجاه البشر والتى يود تشويهها العدو الشرير بترويجه لمفاهيم خاطئة تطل أحياناً من بين كلمات ومفردات هذه الأسئلة.
أقدم هذا لابنائى الشباب وإخوتى وأخوتى الخدام والخادمات ولكل مَنْ يسعى وراء المعرفة الصادقة طالباً من الرب أن يجعله بنعمته بركة لكل مَنْ يقرأه.-القس بيشوى فايق-كنيسة العذراء بالزيتون
"فقبلوا الكلمة بكل نشاط فاحصين الكتب كل يوم:هل هذه الأمور هكذا؟"(أع17:11).
بنعمة الله لاقى الجزء الأول إقبالاً كبيراً من الخدام والشباب والشعب المتعطش للمعرفة الصادقة وللحق الإلهى وهذا ما شجع ضعفى للاستمرار فى جمع المزيد من الأسئلة التى يرددها الناس كثيراً
القس بيشوى فايق-كنيسة العذراء بالزيتون
شكر واجب
أقدم شكرى وامتنانى لأبى نيافة الحبر الجليل الأنبا هرمينا الأسقف العام لكنائس مناطق عزبة النخل وعين شمس والمطرية وحلمية الزيتون على تشجيعه لى فى جمع إجابات أسئلة الشباب..
كما أشكر له محبته الصادقة لتفضله بالمراجعة رغم ضيق وقته وكثرة انشغالاته فى الخدمة..
الرب يديم إبوته ومحبته وحبريته سنيناً كثيرة.
كما أشكر آبائى كهنة كنيسة السيدة العذراء بالزيتون على تشجيعهم لضعفى وأيضاً أشكر أخوتى خدام الكنيسة..وبالإجمال الرب يعوض كل مَنْ له تعبومشاركة فى هذا العمل.

وقريباً مع بداية الأسئلة