العظيم في الشهداء أفرام الجديد
العظيم في الشهداء أفرام الجديد:
مقدّمة:
لم يكن خبر القدّيس أفرام الجديد معروفًا إلى عهد قريب. كأن الذاكرة لم تحفظه. وهذا حاصل، بخاصة، في أزمنة الاضطهاد. ما نعتمد عليه، في العادة، لإذاعة أخبار القدّيسين هو إمّا وجدان الكنيسة وذاكرتها وإمّا المدوّنات.
القدّيس يُعلن عن نفسه:
القدّيس أفرام الجديد لم يستبن للكنيسة لا بهذه الطريقة ولا بتلك، بل بطريقة أخرى غير مألوفة لا شكّ أن لها دلالتها بالنسبة لعمل الله في زماننا اليوم.