زمان فى اواخر عصر المماليك عاش النصراني ومات ومكلش لحمه في برمهات اتعود عم فاضل ان يروح القداس وهو في طريقه لازم يعدي علي جاره الملم رزق ،،دخل المعلم فاضل يسال علي المعلم رزق فقالت له زوجته انتظره قليلا هو في مشوار وجاي،، انتظر صاحبنا ولكن الشيطان لم ينتظر فااذ بالمعلم فاضل يفكر بالشر تجاه زوجه صديقه رزق وحاول ان يدخل وراؤها الغرفه الداخليه الا انه سمع صوتا يطن بشده في اذنه فهرب بسرعه الي المنزل فسالته زوجته لماذا عدت سريعا من القداس؟؟؟فقال لها فاضل :انا تعبان ةاتركيني قلبلا فقالت له زوجته:موش اكتر مني ده انا حصل معايا موقف عجيب فقال لها احكي..فقالت له زوجته:الراجل السقا الغلبان اول مره النهارده يدخل ورايا وعنيه باين فيهم الشرر لولا قلت ياعدرا انجدينى بعدها طلع يجري وهرب !!!! هنا تذكر المعلم فاضل الصوت اللي سمعه (دقه بدقه وان زدت زاد السقا) يعني كما قال يوئيل النبي:كما فعلت يغعل بك عملك يرتد علي راسك)........