رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تخبرنا كلمة الله في سفر الامثال الاصحاح الثاني والعشرين والاية السادسة
( رب الولد في طريقه ، حتى اذا شاخ لا يحيد عن طريقه) وكلمة الله لنا واضحة فاولادنا لا نستطيع ان نشكلهم حسب امنياتنا ورغباتنا الشخصية بل حسب مواهبهم وهواياتهم لانهم لا يستطيعوا ان يكونوا الا انفسهم وكل واحد منهم له شخصية تفرض نفسها على واقع حياته ومستقبله وكل واحد منه لهم هواياته ومواهبه الشخصية الخاصة لئلا يفشلوا في مستقبلهم الدراسي والمهني علم الكتاب المقدس في (كولوسي 21:3) قائلا : “أيها الآباء لا تغيظوا أولادكم لئلا يفشلوا”. وفي (أفسس 6: 4): “وأنتم أيها الآباء لا تغيظوا أولادكم بل ربوهم بتأديب الرب ونذاره”. مع تركهم يختاروا مستقبلهم يجب تربيتهم تربية دينية مسيحية فهي ستكون صخرة يستندوا عليها وتقيهم من الانحراف بكل اشكاله |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|